Kalam Madina
0

وبينما تزايدت أهمية جهاز الهاتف الذكي ليصبح محور حياة العديد من الأفراد لما يجمعه من تطبيقات واستخدامات ولتحوّله إلى نافذة كبيرة على العالم، أصبح هذا الجهاز سيفاً ذو حدين إذ أحدث تأثيرات إجتماعية إيجابية وسلبية وترك بصمته على صورتنا وهويتنا الذاتية.
وفي رحلة البحث عن بطل أو نجم أو قدوة، ظهرت مجموعة من مستخدمي وسائل التواصل الإجتماعي تمكنت من تسخيرها للوصول إلى الشهرة ثم تحويلها إلى مسار وظيفي واستخدامها لبناء عمل ناجح ومدخول مادي مبني على عدد المشاهدات والإعجابات، اليوم يُعرف هؤلاء الأشخاص بالمؤثرين.

المحاور

• بلغ بعض المؤثرين درجة من الشهرة نتيجة لنشاطاتهم عبر وسائل التواصل الإجتماعي لدرجة أن للكثير منهم ملايين المتابعين الذين يشاهدون ويتفاعلون مع ما يقدمونه… من هم؟ وكيف وصلوا لهذه الشهرة؟
• هل كانت صدفة أم أن النجاح جاء نتيجة لعمل جاد؟
• هل هي قضية جمال أو خفة دم أم معرفة وذكاء؟
• الفارق بين المؤثرين والمشاهير؟
• هل للمؤثرين مواصفات تؤهلهم للتأثير على الآخرين؟ وعلى من وبم يؤثرون؟
• هل المؤثرون مجرد موضة؟ أم أنهم مستقبل التسويق والمحتوى؟
• الإقناع الإجتماعي والامتثال.. ما هو دور المؤثر في التسويق االفعال وفي تشجيع الشراء أو السلوك؟
• المؤثرون بين الابتكار والتقليد